دأ الممثلة المبتدئة مايلا سينانج (25 عاماً) بالشجار مع كيم كارداشيان عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد بدء علاقتها مع وزج كيم السابق لاعب كرة السلة كريس همفريز.

لكنها اعترفت للصحافة بإنها تحسد كيم كارداشيان على جسدها. حتى أن مايلا حددت موعداً مع جراح التجميل في الربيع القادم من أجل إزالة الدهون الزائدة على الفخذين ونفخ الشفتين وزيادة حجم الثدي ليصبح جسمها مشابهاً لكارداشيان.

عندما قررت كيم منذ فترة التباهي بصورها على موقع "Instagram" وضعت صورتها الفاضحة وهي بثياب السباحة البيضاء، ولكن مايلا لن تسكت على ذلك. فقامت الموظفة السابقة في فندق "W Hotel" في نيويورك مايلا سيناناج بالتقاط صورة لها في البكيني متخذة وضعية كيم ذاتها في الصورة التي أحدثت صخباً.

وكتبت مايلا سيناناج على صورتها في "Twitter" "هكذا يجب التقاط صورة شخصية".

بعد أن انفصلت الفتاة عن كريس، الذي وحسب الإشاعات لم يتحمل طباعها الصعبة، أصبحت سيناناج مهووسة بجمال كيم! وحسب قول أصدقائها فإن مايلا كانت تراقب كل خطوة من خطوات كارداشيان، وطوال الوقت كانت تحاول "الانتقال إلى الهجوم المضاد".

وتحدثت مايلا بصراحة في حوارها لموقع "TMZ" الأمريكي قائلة: "أستطيع أن لا أحب كيم كارداشيان بقدر المستطاع، ولكنها ذكية وجنسية، وأعتقد أنني أشبهها كثيرا لذلك لماذا لا يمكنني إنتاج فيلم جنسي (وهذا الفيلم صدر في تموز/يوليو من العام الجاري تحت عنوان "Myla Sinanaj: The Anti-Kim XXX") ولا أشتهر بهذا الشكل؟".

ومع ذلك لا تعطي "عارضة الأزياء الرائدة" كيم الانتباه إلى مايلا، وتستمتع بحياتها بمرافقة زوجها كانيي ويست وابنتهما نورت ذات الـ 4 أشهر ومع سائر أسرة كارداشيان.