قدم رجال الاصلاح في دير البلح مبادرة لـ"حقن الدم" بين أبناء عائلة أبو سمرة؛ على خلفية الحادث الذي أدى إلى مقتل الشاب مصعب ابو سمرة (21 عاما).
وطالب رجال الاصلاح في دير البلح أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح والهيئة القيادية للحركة بغزة للتوجه الفوري لعائلة ابو سمرة لحقن الدم، والحيلولة دون تطور الأمو، مطالبين الرئيس محمود عباس لاعتماد القتيل أبو سمرة شهيدا، وذلك للمساهمة في انهاء حالة الاحتقان بين أبناء العائلة.
وكان الشاب أبو سمرة قتل عن طريق الخطأ في إطلاق نار أثناء حفل زفاف في دير البلح، وقالت مصادر طبية إن الشاب وصل إلى مستشفى شهداء الأقصى بالمدينة مصابا برصاصتين في الرقبة والكتف.