الرئيسية / أخبار مميزة
10 أمراض مختلفة تعالجها العلاقة الجنسية
تاريخ النشر: 08/09/2017
10 أمراض مختلفة تعالجها العلاقة الجنسية
10 أمراض مختلفة تعالجها العلاقة الجنسية

الجنس ليس حاجة أو متعة فقط، بل له فوائد كبيرة على صحّتكم البدنيّة قد لا تتوقّعونها؛ فلممارسة العلاقة الجنسيّة قدرة مثبتة على حمايتكم من 10 أمراض مختلفة هي:

1- الجنس يحميكم من سرطان البروستات:

تؤكّد بعض الأبحاث أنّ عمليّات القذف المتكرّرة (5 مرّات على الأقلّ أسبوعياً) للرجل تخفّف خطر ظهور سرطان البروستات عنده لاحقاً.

2- الجنس يداوي أوجاع الرأس:

خلال العمليّة الجنسيّة، يُفرز هورمون يدعى "أوسيتوسين" لدى بلوغ النّشوة. هذا الهرمون يزيد مستوى "الأندورفين" الذي يعمل كمسكّن طبيعيّ للألم، ويساعد الجسم على الإسترخاء. من هنا، يلاحظ الكثير من الناس أنّ أوجاعهم وآلامهم تختفي أو تتحسّن بعد اتّصال جنسي.

3- الجنس يساعد في محاربة الاكتئاب:

النّساء اللّواتي يبلغن النشوة الجنسية باستمرار يكنّ أكثر استرخاء، أقّل اكتئابا ومرتاحات جسديا وعاطفيا. الجنس يساهم أيضا في نومٍ أفضل، ويخفف التوتر العصبي بفرزه في العقل "السيروتونين" الذي يتحكم بالمزاج.

4- الجنس يحافظ على شبابكم:

قد يكون الجنس واحدا من المكوّنات الأساسية لتبدون أصغر بـ10 سنوات تقريبا، وهذا ما قد برهنته أبحاث عديدة.

5- الجنس يحمي من إسهال البول:

عند النّساء، تحسّن العلاقات الجنسيّة المنتظمة صحّة الحوض وتخفّف بالتّالي مخاطر إسهال البول المرتبطة بالعمر.

6- الجنس يشفي الروح:

ممارسة الجنس هي مصدر سعادة في الحياة. وهو لذّة نقدّمها، نتلقّاها ونتشاركها. هو حاجة للجسم، للقلب وللروح وطريقة للتواصل مع كل الحواس والأحاسيس.

7- الجنس يجلب السّعادة:

الأشخاص النشطون جنسيا هم أكثر سعادة عموما، ما هو ممتاز لجهاز المناعة وأقلّ عرضة للإكتئاب.


8- الجنس يحمي من الأرق:

نقص النّوم له يؤثر سلبا على حياتنا اليوميّة. لمحاربة الأرق، ينصح الخبراء بالامتناع عن الكحول والكافيين بمشاهدة التّلفاز بوتيرة أقلّ وبالاستحمام قبل النّوم. ممارسة الجنس قد يُزاد إلى هذه اللائحة من النّصائح للنّوم جيّدا. فالرجال ينامون بشكل شبه فوري بعد ممارسة الجنس، والسّموم التي تُفرز خلال ممارسة الجنس لها تأثير مهدّئ للنّساء.


9- الجنس يحمي من أمراض الجلد:

ممارسة الجنس باستمرار تُفرز "فيضانا" من الهورمونات في الجسم، تُسمّى "هورمونات السّعادة" وهي تحتوي على "التيستوستيرون". مع العمر، ينخفض مستوى "التيستوستيرون"، وبالتالي علاقات جنسيّة عديدة تضمن مستوى جيدا منه في الجسم، مما يؤثر إيجابا على الجلد.
هذا الهرمون يلعب دورا مهمّا؛ إذ يحافظ على العظام والعضلات بصحّة جيّدة، من دون أن ننسى المظهر النّضر الذي يُعطيه للبشرة.

10- الجنس يحمي من سرطان الثدي:

النّشوة تمنع ظهور سرطان الثّدي. دراسة أستراليّة أكدت أنّ إثارة ثديي المرأة تؤدي إلى إفراز هرمون "الأوسيتوسين" بكميّات كبيرة لحظة بلوغ النّشوة خصوصا، ممّا يعطي العمليّة الجنسيّة طابعاً وقائيّاً ضدّ هذا النّوع من السّرطان. 

أضف تعليق
تغيير الصورة
تعليقات الزوار